يؤسفني أن أنشر هذه القصة !!
جملة عجيبة لم أتوقع أن أقولها يومًا ...
و لكن الأحداث الجارية تجبر ضميري اليقظ على القيام بنشر هذه القصة .
كتبت هذه القصة أيام حادث تفجير كنيسة القديسين ، و لكنني انشغلت في
الامتحانات و جاءت الثورة
و اعتقدت أن الطائفية انتهت و اختفت من حياتنا بعد الثورة العظيمة !!
الثورة العظيمة التي وحدت كل طوائف الشعب بصغيره و كبيره ، نساءه و
شيوخه...مسلم و مسيحي !!
فماذا حدث بعد ذلك !؟
على الأصح ، ماذا يحدث !؟
لماذا كل هذه الضجة !؟
لماذا عادت تلك المطالب الطائفية مجددًا !؟
الموضوع أكبر من مجرد حادثة حريق كنيسة ...
الموضوع فيه وطن يحتضر !!
انقذوا مصر ... أرجوكم انقذوها !!
و قبل أن أنفعل أكثر ، إلى القصة :
(و لقد كنا هكذا)
اقرؤها وافهموها جيدًا ... و اكتبوا لي آرائكم ...
تفضلوا :
حفظكِ الله يا مصر
تحيآآتي ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق